Preloader logo

الكويت والولايات المتحدة التجارة تصل 15،2 $ مليار في عام 2013

Qatar plans 250 projects worth $25bn

-شهدت أميركا خلال عام 2013 عددا من الاكتتابات العامة الأولية لـ 222 شركة الذي لم يحدث منذ عام 2000، وبلغ حجم تلك الاكتتابات 54.900 مليار دولار.وتجاوزت أربعة اكتتابات منها

حاجز الملياري دولار للإصدار الواحد، وتصدرها اكتتاب شركة بلاين جي بي هولدنغ بقيمة 2.9 مليار دولار وحقق السهم عائدا قدره %19 في بداية العام الجديد بعد ان تم الاكتتاب فيه بسعر 22 دولارا.وكان من ابرز اكتتابات 2013 الطرح الأولي الذي بلغت قيمته 2.093 مليون دولار، وجاء في المركز الرابع من حيث حجم الاكتتابات، وارتفع سهم «تويتر» بنسبة %159.62 حتى الثاني من يناير.ويوضح الجدول التالي قائمة بأكبر عشرة اكتتابات أولية في عام 2013 لأكثر من مليار دولار للاكتتاب الواحد، موضحا فيه قيمة كل اكتتاب وسعر الطرح والعائد حتى الثاني من يناير 2014.

ﺳﺠﻠﺖ اﻟﺸﺮكات اﻟﺨﻠﻴﺠﻴﺔ زﻳﺎدة ﻓﻲ أرﺑﺎﺣﻬﺎ ﺧﻼل
اﻷﺷﻬﺮ اﻟﺜﻼﺛﺔ اﻷوﻟﻰ ﻣﻦ اﻟﺴﻨﺔ، أذ زادت أرﺑﺎﺣﻬﺎ اﻟﺼﺎﻓﻴﺔ 12.9%
ﻟﺘﺒﻠﻎ 14.5 ﺑﻠﻴﻮن دوﻻر ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑـ 12.9 ﺑﻠﻴﻮن ﻓﻲ ﺁذار 2011.
وأﺷﺎر ﺗﻘﺮﻳﺮ ﺻﺎدر ﻋﻦ “ﺑﻴﺖ اﻻﺳﺘﺜﻤﺎر اﻟﻌﺎﻟﻤﻲ” (ﺟﻠﻮﺑﻞ) اﻟﻰ ان
آﻞ اﻷﺳﻮاق اﻟﺨﻠﻴﺠﻴﺔ ﻧﺠﺤﺖ ﻓﻲ ﺗﺤﺴﻴﻦ أرﺑﺎﺣﻬﺎ ﺧﻼل اﻟﻔﺘﺮة
اﻟﻤﺬآﻮرة ﺑﺎﺳﺘﺜﻨﺎء اﻟﺒﻮرﺻﺔ اﻟﺒﺤﺮﻳﻨﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺮاﺟﻌﺖ رﺑﺤﻴﺔ ﺷﺮآﺎﺗﻬﺎ
0.9% ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﺎﻟﻌﺎم اﻟﻤﺎﺿﻲ. وﺳﺠﻠﺖ ﺳﻮق اﻟﻜﻮﻳﺖ ﻟﻸوراق اﻟﻤﺎﻟﻴﺔ
أﻓﻀﻞ أداء ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﺎﻷﺳﻮاق ﻓﻲ اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ إذ ارﺗﻔﻌﺖ رﺑﺤﻴﺔ اﻟﺸﺮآﺎت 10 ﺗﻘﺮﻳﺮ ﺗﻤﻮز 2012
اﻟﻜﻮﻳﺘﻴﺔ 40.6% ﻓﻲ ﺣﻴﻦ ارﺗﻔﻌﺖ أرﺑﺎح اﻟﻤﺼﺎرف اﻟﺨﻠﻴﺠﻴﺔ 9.9%
وﻗﻄﺎع اﻟﺘﺄﻣﻴﻦ 34.7% ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﺮاﺟﻌﺖ أرﺑﺎح ﻗﻄﺎع اﻟﺨﺪﻣﺎت 0.2%
ﻣﻦ 445 ﻣﻠﻴﻮن دوﻻر ﺧﻼل اﻟﺮﺑﻊ اﻷول ﻋﺎم 2011 اﻟﻰ 444.3
ﻣﻠﻴﻮن ﻓﻲ اﻟﺮﺑﻊ اﻷول اﻟﻤﺎﺿﻲ (2012).

16. __ أﺷﺎر ﻣﺼﺮف “ﺳﺘﺎﻧﺪرد ﺗﺸﺎرﺗﺮد” اﻟﻰ ﻋﻮدة اﺣﺘﻴﺎﻃﺎت
دول اﻟﺨﻠﻴﺞ اﻟﻨﻘﺪﻳﺔ اﻟﻰ ﻣﺴﺘﻮﻳﺎت ﻣﺎ ﻗﺒﻞ أزﻣﺔ اﻟﻤﺎل اﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ إذ
ﺗﺠﺎوزت ﻓﻲ اﻟﻨﺼﻒ اﻷول ﻣﻦ اﻟﺴﻨﺔ ﺗﺮﻳﻠﻴﻮن دوﻻر، ﻣﺪﻋﻮﻣﺔ
ﺑﺎرﺗﻔﺎع اﺳﻌﺎر اﻟﻨﻔﻂ وﺗﺤﺴﻦ ﻣﺴﺘﻮى اﻟﺴﻴﻮﻟﺔ ﻓﻲ ﻗﻄﺎﻋﺎﺗﻬﺎ اﻟﻤﺎﻟﻴﺔ، ﻣﺎ
ﺳﺎﻋﺪ دول اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻋﻠﻰ زﻳﺎدة ﻧﻔﻘﺎﺗﻬﺎ. وﻟﻔﺖ ﻓﻲ ﺗﻘﺮﻳﺮ اﻟﻰ ان أداء
اﻟﻘﻄﺎﻋﺎت اﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ اﻟﺨﻠﻴﺞ أﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺑﻘﻴﺔ دول اﻷﺳﻮاق
اﻟﻨﺎﺷﺌﺔ، ﻋﻠﻰ رﻏﻢ ﺣﺎل ﻋﺪم اﻻﺳﺘﻘﺮار اﻟﺘﻲ ﺗﺸﻬﺪهﺎ اﺳﻮاق اﻟﻤﺎل
اﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ واﻟﺘﻮﺗﺮ اﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ دول اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ. وأﻇﻬﺮ اﻟﺘﻘﺮﻳﺮ ان
ارﺗﻔﺎع أﺳﻌﺎر اﻟﻨﻔﻂ ﻣﻜﻦ دول اﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻣﻦ زﻳﺎدة ﻓﻮاﺋﻀﻬﺎ اﻟﻤﺎﻟﻴﺔ اﻟﻌﺎم
اﻟﻤﺎﺿﻲ اﻟﻰ 400 ﺑﻠﻴﻮن دوﻻر، ﻟﺘﺘﺠﺎوز ﺿﻌﻒ اﻟﻔﻮاﺋﺾ اﻟﺘﻲ
ﺣﻘﻘﺘﻬﺎ ﻋﺎم 2010، ﻣﺎ ﺳﺎهﻢ ﻓﻲ رﻓﻊ اﺣﺘﻴﺎﻃﺎﺗﻬﺎ اﻟﻨﻘﺪﻳﺔ اﻟﻰ ﺗﺮﻳﻠﻴﻮن
دوﻻر، وﺗﻮﻗﻊ ان ﺗﺤﺎﻓﻆ اﻗﺘﺼﺎدات دول اﻟﺨﻠﻴﺞ ﻋﻠﻰ ﻗﻮﺗﻬﺎ ﺧﻼل هﺬﻩ
اﻟﺴﻨﺔ ﻋﻠﻰ رﻏﻢ ﺗﺮاﺟﻊ أﺳﻌﺎر اﻟﻨﻔﻂ ﺑﻤﻌﺪل 30% ﻓﻲ اﻷﺷﻬﺮ اﻟﺜﻼﺛﺔ
اﻟﻤﺎﺿﻴﺔ