توجد فرص جديدة للاستثمار الأجنبي المباشر في أسواق النمو، وفقا لرئيس التنفيذي لشركة نفط الهلال ونائب رئيس مجموعة الهلال.
تحدث في الجلسة العامة لوحة في اليوم الأول للمؤتمر بعنوان “الذهاب للذهب في الحدود والأسواق الناشئة الى وجهات الاستثمار”، أوجز بدر جعفر جاذبية معينة “الحدود” الأسواق الرئيسية – مجموعة فرعية من الأسواق الناشئة والتي لديها النمو المنخفض حقبة ما بعد 2007 في الأسواق الناضجة، هو أمر حاسم لإيجاد فرص استثمارية جديدة وتوفير الأثر الاجتماعي والبيئي الإيجابي في نفس الوقت يحتمل.
هذه الأسواق الحدودية لديها العديد من الميزات الرئيسية التي يعتقد جعفر ان يجعلها فرصا استثمارية قابلة للحياة اليوم: تحسين تقنيات التحوط العملة، وتطوير المعايير الدولية في التنظيم والإدارة، وتحسين البنية التحتية بشكل سريع وخاصة في وسائل النقل والاتصالات، وعولمة التعليم والمعرفة والاتجاه العام نحو أفضل الحكم والاستقرار السياسي في العديد من البلدان التي تساهم جميعا إلى الفرص التجارية في أسواق النمو لا يمكن التنبؤ بها قبل جيل واحد.
و أشار لكن مع الفرص تأتي التحديات والمخاطر، ، وتتطلب استراتيجيات إدارة المخاطر الشاملة وتعزيز فهم السياق المحلي من أجل التخفيف من هذه المخاطر. ووصف أيضا كيف أصبحت العديد من الشركات الإماراتية بالفعل زعماء الإقليمية والعالمية في قطاعاتها، وكيف بشكل عام “الجنوب إلى الجنوب” الاستثمارية بين البلدان في العالم النامي ورؤية اتجاه متزايد ملحوظ.
وقال جعفر “الشركات الإماراتية بالفعل ما مجموعه تتجاوز 100 مليار دولار بالفعل في المجموع، استثمرت بنجاح في أكثر من 100 دولة حول العالم.”
“نحن مثل مجموعة الهلال لها استثمارات الحالية في 22 بلدا في جميع أنحاء المنطقة والعالم، في قطاعات مثل النفط والغاز والموانئ والخدمات اللوجستية، والطاقة والهندسة والعقارات والبناء، والأسهم الخاصة. وأضاف أن شملت عمليات النفط والغاز من خلال شركة نفط الهلال الخبرة ومشغل دولي في العديد من البلدان